خفى الله القبول : لتبقى القلوب على وجل
وأبقى باب التوبة مفتوحا : ليبقى الإنسان على أمل
وجعل العبرة بالخواتيم : لئلا يغتر أحد بالعمل
لو كان الشكل والجسم أهم من الروح….
ما كانت الروح تصعد للسماء.....والجسم يدفن تحت التراب!!
كم من مشهور في الأرض
مجهول في السماء،،،،
وكم من مجهول في الأرض
معروف في السماء،،،،
فالمعيار عند الله التقوى وليس الأقوى.
“ إن أكرمكم عند الله أتقاكم ”
فالتفت إلى قيمتك عند الله ودَع البشر
#صباحكم_رضا_من_الرحمن
إعجاب
علق
شارك