‏"في الطّريقِ إلى ربّك، وجهادكَ نحوَ رضاه؛ أحبِبْ دروبك مهما كانت شاقّة، تصبّر على وعثائها، تلذّذ بها مُرّةً أو حلوة؛ ستطوف هذه الحياة طويلًا، وستفدُ على الأحباب فيها؛ لكنّك ستعلمُ يومًا أنّ عودتكَ إلى الله أسعد عودة، وعلاقتك به أهمّ علاقة، وسكبُ الثّناء له بين يديه خيرٌ وأبقى"