ﻫﺮﻣﺖُ ﻣﺜﻠﻬﻢ، ﻟﺴﺖُ ﺃﻋﺮﻑ
ﻋﻤﺮﻱ ﺍﻵﻥ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺪﻗﺔ،

لكنني بكل ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ ﻗﺪ ﺃﻣﻀﻴﺖُ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻵﻥ
"السابعة بعد الثلاثين رقميا ....
وثلاثة ارباعه عنائا،"
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺮﺟَّﺢ ﺃﻥْ
ﻳﺼﺪﺭَ ﻋﻨِّﻲ ﻋﻔﻮٌ ﺧﺎﺹٌ ﻷﻧﻨﻲ ﺑﺎﻟﻐﺖُ ﻓﻲ
ﺍﻟﺘﻬﺬﻳﺐِ، ﻭﺍﻟﻤﺸﻲ ﺑﻤﺤﺎﺫﺍﺓ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ،..
ولم ﺃﺭﻓﻊ ﺭﺃﺳﻲ، ﺣﻴﻦ ﺗﺴﻨَّﻰ ﻟﻲ ﺫﻟﻚ، ﻷﺭﻯ
ﺍﻟﺮﺅﻭﺱ ﺗﻐﻨِّﻲ ﻟﻀﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻔﺆﻭﺱ!