هُنَّ القَواريرُ، رِفقاً بالقَواريرِ
وهُنَّ لو كُنتَ تَدري كالأزاهيرِ
هُنَّ الفَراشاتُ أَلواناً وهَفهَفةً
فهل يُطِقنَ احتمَالاً للأَعاصيرِ؟
فإنْ نَظرنَ مَنحنَ القَلبَ راحتَه
وإن نَطَقنَ فإيقاعُ المزاميرِ
يَغرسنَ في البيتِ أَزهارَ الحنانِ فما
جَزاؤهنَّ سُوى حُبٍّ وتَقديرِ
#حفظ_الله_بناتي_وبنات_الصالحين
처럼
논평
공유하다
Atya Hammad
댓글 삭제
이 댓글을 삭제하시겠습니까?