‏تُطيعُني
وأنا المُطيعُ
وتحمِلُني على بساطِ الوجدِ
وهيَ المُتعَبة !
أسألُها وأنا الجوابُ
وتُجيبُني
وهيَ أسئلَتي
الهاربة !