مَا عادَ بِي وجعٌ .. حتَّى عَلى وجعِي
أسهُـو فأسْألنِـي .. هَـلْ لا أزالُ مـعِي ؟!
مُبَعثَــرٌ تعبًــــا .. لــــولايَ أجمعُنِـــي
واللَّــه يعلــمُ .. أنِّـي غيــرُ مُجتمِــعِ
فِـي صُـورةِ الحيِّ .. لكنِّي ألمْلِمُنـي
جرُحًا لجُرحٍ .. ومَقطوعًا لمُنْقَطِــعِ
Atya Hammad
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟