كم بلغوا من الصفاقة والحقارة إلى درجة القرف والاشمئزاز عندما تجد من يدير هذه المواقع يقيدك من أجل أن ينكر المقتول جريمة من قتله .. هذه حضارة القتل والتوحش والمجازر ودعم الظالم بلا حدود .. ولا يجوز للمظلوم أن يلتقط نفس حرية .. لأن الحرية لهم ولو استخدمت في قتلنا وتجويعنا وسحقنا ونفي وجودنا ....
ما أحوج هذه الظلمات إلى نور الإسلام حيث تشرق شمس العدالة على الناس أجمعين.
#فلسطين_تنتصر بإذن الله